مانشستر سيتي يسحق يونايتد في عقر داره بثنائية نظيفة
المؤلف: «عكاظ» (مانشستر) okaz_sports@10.20.2025
بعد سلسلة من النتائج المخيبة، تضمنت ثلاث هزائم وتعادل يتيم في آخر أربع مواجهات جمعته بغريمه مانشستر يونايتد في منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز، تمكن مانشستر سيتي، حامل اللقب، من استعادة بريقه وهيبته، وذلك عبر دك شباك مانشستر يونايتد بهدفين نظيفين في عقر داره "أولد ترافورد"، في مباراة احتضنتها الجولة الحادية عشرة من المسابقة.
فريق المدرب الإسباني القدير، بيب غوارديولا، استحق بجدارة العلامة الكاملة والنقاط الثلاث، معوضًا بذلك خسارته المفاجئة في الجولة المنصرمة على ملعبه أمام كريستال بالاس بنتيجة 0-2، في مباراة أكملها السيتي بعشرة لاعبين. السيتي فرض سيطرة مطلقة على مجريات اللقاء، وكان بمقدوره تكرار السيناريو الذي سطره ليفربول في "أولد ترافورد" قبل جولتين، حين ألحق هزيمة مذلة بمانشستر يونايتد بخماسية نظيفة، لولا براعة الحارس الإسباني المتألق دافيد دي خيا، الذي تألق بشكل خاص في الشوط الأول.
ومن المؤكد أن هذه الهزيمة المرة، وهي الرابعة ليونايتد هذا الموسم، ستزيد من حدة الانتقادات والضغوط الممارسة على المدرب النرويجي أولي غونار سولشاير، خاصة بعدما بات فريق "الشياطين الحمر" مهددًا بالابتعاد عن المتصدر تشيلسي بفارق شاسع يصل إلى 11 نقطة، وذلك في حال تمكن الأخير من الفوز على ضيفه بيرنلي في وقت لاحق.
أما بالنسبة لمانشستر سيتي، الذي نجح ببراعة في إحكام قبضته على مفاتيح لعب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وشل حركته ومنعه من إضافة المزيد إلى رصيده التهديفي البالغ 9 أهداف في 13 مباراة ضمن جميع المسابقات منذ عودته إلى صفوف "الشياطين الحمر" قادمًا من يوفنتوس الإيطالي، فقد رفع رصيده إلى 23 نقطة، ليحتل مؤقتًا المركز الثاني في جدول الترتيب، بفارق نقطتين عن تشيلسي المتصدر، ونقطة واحدة أمام ليفربول، الذي تراجع إلى المركز الثالث مؤقتًا في انتظار مباراته المرتقبة يوم الأحد على ملعب وست هام صاحب المركز الرابع.
مانشستر سيتي حسم نتيجة اللقاء إلى حد كبير في الشوط الأول، بعدما أهدى العاجي إيريك بايي فريق السيتي هدف التقدم مبكرًا منذ الدقيقة السابعة، بعدما حول الكرة بالخطأ إلى مرماه إثر عرضية متقنة من البرتغالي جواو كانسيلو، قبل أن يضيف مواطنه برناردو سيلفا الهدف الثاني في الرمق الأخير من الشوط الأول، مستفيدًا من عرضية أخرى من كانسيلو في الدقيقة (45).
فريق المدرب الإسباني القدير، بيب غوارديولا، استحق بجدارة العلامة الكاملة والنقاط الثلاث، معوضًا بذلك خسارته المفاجئة في الجولة المنصرمة على ملعبه أمام كريستال بالاس بنتيجة 0-2، في مباراة أكملها السيتي بعشرة لاعبين. السيتي فرض سيطرة مطلقة على مجريات اللقاء، وكان بمقدوره تكرار السيناريو الذي سطره ليفربول في "أولد ترافورد" قبل جولتين، حين ألحق هزيمة مذلة بمانشستر يونايتد بخماسية نظيفة، لولا براعة الحارس الإسباني المتألق دافيد دي خيا، الذي تألق بشكل خاص في الشوط الأول.
ومن المؤكد أن هذه الهزيمة المرة، وهي الرابعة ليونايتد هذا الموسم، ستزيد من حدة الانتقادات والضغوط الممارسة على المدرب النرويجي أولي غونار سولشاير، خاصة بعدما بات فريق "الشياطين الحمر" مهددًا بالابتعاد عن المتصدر تشيلسي بفارق شاسع يصل إلى 11 نقطة، وذلك في حال تمكن الأخير من الفوز على ضيفه بيرنلي في وقت لاحق.
أما بالنسبة لمانشستر سيتي، الذي نجح ببراعة في إحكام قبضته على مفاتيح لعب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وشل حركته ومنعه من إضافة المزيد إلى رصيده التهديفي البالغ 9 أهداف في 13 مباراة ضمن جميع المسابقات منذ عودته إلى صفوف "الشياطين الحمر" قادمًا من يوفنتوس الإيطالي، فقد رفع رصيده إلى 23 نقطة، ليحتل مؤقتًا المركز الثاني في جدول الترتيب، بفارق نقطتين عن تشيلسي المتصدر، ونقطة واحدة أمام ليفربول، الذي تراجع إلى المركز الثالث مؤقتًا في انتظار مباراته المرتقبة يوم الأحد على ملعب وست هام صاحب المركز الرابع.
مانشستر سيتي حسم نتيجة اللقاء إلى حد كبير في الشوط الأول، بعدما أهدى العاجي إيريك بايي فريق السيتي هدف التقدم مبكرًا منذ الدقيقة السابعة، بعدما حول الكرة بالخطأ إلى مرماه إثر عرضية متقنة من البرتغالي جواو كانسيلو، قبل أن يضيف مواطنه برناردو سيلفا الهدف الثاني في الرمق الأخير من الشوط الأول، مستفيدًا من عرضية أخرى من كانسيلو في الدقيقة (45).